لا يجب ان تقتصر فرحة الأطفال في الأعياد فقط، بل يجب أن تمتد تلك الفرحة الى شهر رمضان بالرغم من الجوع والعطش، وهذا ما يقع على عاتق الأم فيجب أن تقدم لهم ما يسعدهم ويفرحهم في الشهر الكريم.
وقالت الدكتورة سارة هنداوي، أخصائي الأمراض النفسية والعصبية، هناك عدة معطيات اذا ما أخذت بها الأم حققت لأطفالها وافر السعادة والبهجة في رمضان، والتى منها:
- تعريف الطفل بالثواب الكبير وبحب الله له الذي يجنيه من وراء الصيام.
- شراء للطفل الفانوس الذي يختاره بنفسه.
- اصطحاب الطفل الى الجامع للصلاة ، فمشاركته لوالده أو والدته تعطيه نفحة عميقة السعادة.
- الحرص على توجيه الدعوات للأهل ، وتلبية تلك الدعوات أيضاً فهو الأمر الذي يشعر معه بسعادة بالغة.
- اصطحاب الطفل الى دار الأيتام وتقديم الهدايا لهم.