raafat2.com
تتمنى إداره منتديات رأفت الجندى لجميع الأعضاء والزوار إقامة طيبه معنا ونسأل الله لكل عضو أن يفيد و يستفيد والله الموفق أخبار الإداره



أهلا وسهلا بك إلى منتديات الجندى التعليمية - رأفت الجندى.
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، وفي حال رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

منتديات الجندى التعليمية - رأفت الجندى :: القاعات الإسلامية :: القسم الاسلامى العام

شاطر
نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) Empty2012-04-19, 16:00
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
جندى مشارك
الرتبه:
جندى مشارك
الصورة الرمزية

أنس عنبي

البيانات
احترام القوانين : نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) 5
عدد الرسائل : 180
الجنس : ذكر
البلد : مغربي
الهوايه : مسلم وافتخر
نقاط : 540

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) Empty2012-04-19, 16:00



نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة)
إنَّ الحمدَ لله – تعالى - ؛ نحمدُه
ونستعينُه ونستغفرُه ، ونعوذُ بالله من شرورِ أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ؛
من يَهْدِه اللهُ فلا مضلَّ له ، ومن يضلل فلا هاديَ له ، وأشهد أن لا إله
إلا الله وحده لا شريكَ له وأشهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه .
{ يا أيَّها الذينَ آمنوا اتْقوا اللهَ حقَّ تُقاته ولا تموتنَّ إلا وأنتمْ مُسلمون }
{ يا أيَّها الناسُ اتْقوا ربَّكم الذي خَلقكم من نفسٍ واحدةٍ وخلقَ منها
زوجَها وبثَّ منهما رجالاً كثيراً ونساء واتْقوا اللهَ الذي تَساءلونَ به والأرحامَ إنَّ اللهَ كانَ عليكم رقيباً
} ‏
{ ياأيَّها الذينَ آمنوا اتءقوا الله وقولوا قولا سَديداً يُصلحْ لكم
أعمالكُم ويَغفر لكُم ذنوبَكم ومن يُطع اللهَ ورسوله فقد فازَ فوزاً عظيماً
}
أما بعد ..
فإن أصدق الحديث كلامُ الله ، وخيرَ الهدي هديُ محمد ٍ صلى الله عليه وسلم ،
وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار .
هذه الآيات الكريمات من كتاب الله - عز وجل - دلت على الوصف الغالب على
الإنسان ، وهو الخسران ، وهو وصفٌ عارضٌ وليس لازماً ؛ بمعنى أنه ينفك عنه ؛
ولكن بما ذكر في الآيات من شروط وهي : الإيمانُ بالله المتعال ، وعملُ
الصالحات من الأقوال والأفعال ، والتواصي بالحق والصبر في كل حال ومآل .
ولذلك ؛ فلا عجب أن قال الإمام الشافعي - رحمه الله – : ' لو ما أنزل الله على خلقه حجةً إلا هذه السورة لكفتهم '
ومثل هذه الأوامر في كتاب الله عز وجل – وأوجب علينا تطبيقها والامتثال لها
- بها يكون صلاحُ دنيانا التي فيها معاشُنا ، وآخرتِنا التي إليها معادنُا
، ولا يؤدي الإعراضُ عنها إلا إلى أن يعرض الله تعالى عنا ؛ ومن أعرض اللهتعالى عنه { فَإن لهُ معيشةً ضنكا } .
واعلم – أخي – أن مناط ذلك ( أي : الامتثال والتطبيق لأوامر الله تعالى )
هو النصيحة ؛ وهي ركن عظيم من أركان هذا الدين ؛ وهذا يدل عليه قول النبي -
صلى الله عليه وسلم - فيما رواه البخاري ومسلم من حديث تميم بن أوس رضي
الله عنه : ' الدينُ النصيحةُ ، قلنا : لمن يا رسول الله ؟ قال : لله ،
ولكتابه ، ولرسوله ، ولأئمة المسلمين وعامتهم '،
قال الخطابي: ' معنى الحديث : قوامُ الدين وعماده : النصيحة، كقوله الحج عرفة ' .
وما أحسن أن يكون ' المؤمن مرآة أخيه ' كما قال نبينا - صلى الله عليه وسلم
- ، و' إذا رأى فيه عيباً أصلحه ' كما قال أبو هريرة رضي الله عنه ، قال
صاحب ( جوامع الآداب ) : ' ينبغي أن يكون كلٌّ مرآة لأخيه ، ينصح بعضهم
بعضاً ، ويرشد كلٌ أخاه إلى سبيل الكمال ، ولا يكتم نقدَ ما يراه نقصاً ،
فمن تبادل النقد في ساحة المودة على بساط الصفا يكون الكمال ' .
ولذلك ' فإن أعظمَ ما عُبدَ اللهُ به : نصيحةُ خلقه ' ؛ كما قال شيخ
الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - ؛ فاحفظ هذا الأصل ، وعُضَّ عليه
بالنواجذ ؛ فإنه أساس ما نحن بصدده ؛ ولن – بإذن الله تعالى - بعده نتقوَّل
وبيان هذه العبادة يحتاج مزيدَ بسطٍ وتأصيل ؛ لكنَّ المقام لا يتسع للتفصيل
؛ لذا فإني سأُؤثر الاختصار والاستدلال ؛ خشية الإملال .. وبما لا يُحدِث - إن شاء الله – نوعاً من الإخلال !
فأقول : هنالك قواعدٌ هامَّة ، وأصولٌ عامّة ؛ ينبغي للقائم بالنصيحة
العناية بها ، وأن تكون منه على بال ؛ حتى يتحقق المُراد من الجهد المنذور ،
ولئلا تحصل المفسدة ، أو يقع شيءٌ من المحذور .. !
وهذه القواعد والأصول دائرةٌ بين وسائل الإحكام ، ومسائل الأحكام ؛
فالنصيحة - ابتداءً وانتهاءً - كلمة يعبر بها عن إرادة الخير والصلاح
للمنصوح له ؛ ويمكن للناصح المبادرة بها دون طلب من أحد ؛ ولها ضوابط شرعية
؛ يترتب على الالتزام بها عدم حدوث مفاسد أعظم من المصالح الظاهرة ؛ وهي –
أي النصيحة – غير ملزمة للمنصوح له ؛ يأخذ بها أو لا ؛ والضرر يقع بحسب
إعراض عنها ، لا سيّما إذا صدرت من أهل الاختصاص والدراية ، ثم زادوا عليهما تقوى الله تعالى والإخلاص له .
وكونها كلمة للتعبير عن إرادة الخير ؛ فلا بدَّ من إحكامها وضبطها وإتقانها
؛ وهذا لازمه : الفهمُ الصحيح والحِكمة ، وقوة التبصر والحِنكة ، وحُسنُ الخطاب ووضوح الكِلْمة ..
والفهم الصحيح والحكمة هما مَظَانُّ الدراية والمعرفة السليمة بما تريد
إنكاره ، أو نقده ، أو إصلاحه ، أو لفت النظر إليه ، أو التنبيه عليه .. !
فقد يكون السلوك – محل النصح – سليماً ؛ ويراه أحدنا سقيماً ، وقد يكون
صحيحاً ويراه قبيحاً ، أو صواباً ويراه خطأً ، وقد يحصل العكس .. وكلُّ ذلك
بميزان الشرع ؛ فليس الأمر بالمنكر – شرعاً – يُعدُّ نصيحةً ، ولا النهي
عن المعروف – شرعاً – يُعدُّ نصيحةً كذلك ! .
وقد يصدر السلوك أو الفعل أو القول ؛ ويكون قُبْحُه أو خطؤه بيِّن واضح ؛
لكنّه ليس مألوفاً – أو مُشتهراً معروفاً – عمن صدر منه ، وأن يكون احتمالُ
عدم عودته إليه أو تكرار صدوره ؛ هو القويّ الرّاجح .. !
ومن الوسائل المهمة – التي تُعين على إحكام النصيحة – سلامة الفهم والتبصُّر بصفة المقصود بالنَّصيحة ..
فليست نصيحة الولد كنصيحة الوالد ، ولا الفاسق كالعابد ، ولا القريب
كالغريب ، ولا الجاهل كالعالم ، و ليست النصيحة للمحكومين والعوامّ كالنصيحة للحكَّام !
ثمَّ لتكون العبارةُ – لكلٍّ بحسبٍ - لائقةً ، واضحةً بارقة ، وحسنةً رائقة
؛ فإنِّ ما يليق بك – من الكلام – قد لا يليق بغيرك ، وما يروق لك لا يروق
لآخر ، وما يكون لك مفهوماً ؛ قد يكون لغيرك مُبهماً .. ! وقد قالوا : الألفاظ قوالب المعاني .
وإذا طغى الخللُ على هذه الوسائل : قدْراً ولفظاً وتقديراً ؛ استشرى الدَّجل في النصيحة :فهْماً وحفظاً وتفسيراً ..
فتسير بين الناس فضْحاً ، أو تصير قدْحاً !
وأما أحكام النصيحة لها مسائلٌ تتعلق بالضوابط الشرعيّة ؛ كالموازنة بين
المصالح والمفاسد المترتبة على القيام بالنصيحة ؛ من حيث الإقدام والإحجام ،
وكذلك من يتولى النصيحة ويتصدَّرُ لها ، وأيضاً : الفرق بين الإشهار
والإسرار في النصيحة ، وغير ذلك مما بحثه أهل العلم .
فإذا غلب على الظن حدوث مفاسد راجحة على المصالح المتوقعة من النصيحة ؛ فلا
ينبغي الإقدام عليها ، وكذلك إذا علم الناصح أن المقصود بالنصيحة لن يقبل
منه ، أو إذا خشي على نفسه العقوبة والضرر .
وأما من يتصدر للنصيحة فلا بدَّ من القدرة عقلاً وعلماً واعتباراً ؛ فأما
العقل فيشترط حتماً ؛ وأما العلم فيلزم أحياناً كثيرة ؛ وهذا يظهر – قوياً –
في النصح بفعل المأمور به شرعاً ، وعدم فعل المنهي عنه شرعاً ، وأما
الاعتبار فمهمٌّ جداً ؛ فمن ينصح الطبيب في اختصاصه ينبغي أن يكون من أهل
الاختصاص ذاته ، ومن ينصح للعالم أن يكون من أهل العلم ؛ أو من أهل الدراية
في مضمون النصح ، ومن أراد أن ينصح لولي الأمر أو الحاكم في الأمور العامة
للمسلمين ؛ فلا بدَّ أن يكون عالماً بالأحكام الشرعية والأصول الفقهيّة ،
عارفاً بطرائق السلف الأول وسياستهم الرشيدة مع الحكام والولاة ، ومن أهل
الدراية والتبصر بما يُصلح الناس ، وما يَصْلُحُون به ! وكيف يُنْصحُ للحاكم ؟
الأخذُ بما سبق من وسائل ، واعتبار الضوابط ؛ فإن تحقق ذلك تتبع ما يتيح له
تبليغ نصيحته لولي الأمر بالإسرار دون الإشهار ؛ فإنَّه أدعى للقبول ؛
ويتأكد هذا في زماننا ؛ حيث عم الجهل ، وكثرت الفتن والمُلِمَّات ، وضعفت النفوس ومعها الهمم .. !
لمّا طلب الناس أيام الفتنة من أسامة بن زيد أن يدخل على عثمان بن عفان –
رضي الله عنه وأرضاه – فيكلمه في بعض الأمور ؛ ‏قال : ‏ ألا ترون أني لا
أكلمه إلا أُسمِعُكم ؟! والله لقد كلمته فيما بيني وبينه ما دون أن أفتح
أمرًا لا أحب أن أكون أنا أول من فتحه .. ! والقصة في الصحيحين .
فهذا الأثر له دلالات عظيمة منها : أن الناس طلبوا إلى من هو أهل للنصيحة ،
وصاحب سبقٍ في الصحبة و العلم ، ومن ذوي المكانة عند الناس ؛ فيكلم الحاكم
وينصح له .. ولم يتصدر لهذا الأمر أيُّ أحدٍ ومن تلقاء نفسه !
ثم إن أسامة بن زيد – رضي الله عنه – بيَّن للأمة منهج السلف الصالح في
نصحهم للحكام بقوله : ' ألا ترون أني لا أكلِّمُه إلا أسمعُكم ؟ والله لقد
كلَّمته فيما بيني وبينه .. '
قال الشيخ ابن باز – رحمه الله - : ' .. ولكنَّ الطريقة المتبعة عند السلف النصيحةُ فيما بينهم وبين السلطان ، والكتابةُ إليه '
فهذا الذي ينبغي أن يكون بين ( أهل العلم ) وحكام المسلمين : التناصح ، والتواصي ، والتواصل ، والتشاور ، والتحاور ..
وإن لم تُتح وسائل الاتصال ( الشخصي ) للعالم مع الحاكم ؛ فلا بأس من تحرير
نصائحه الشرعيَّة لأولي الأمر والمسؤوليّة ؛ في كتبه ورسائله العلميّة { بالحكمة والموعظة الحسنة } ..
ولقد رأيت شيخنا الحلبي – حفظه الله تعالى – يؤصِّل – للحكام والمحكومين -
نصيحةً شرعيّةً غاليةً عاليةً ؛ في رسالته ( الدعوة السلفيّة الهادية
وموقفها من الفتن العصريّة الجارية وبيان الأسباب الشرعيّة الواقية ) ؛
ينبغي للمسلم أن يحفظها في سويداء قلبه ؛ لا سيّما في ( زماننا هذا !) .
والشيخُ – حفظه الله - في رسالته تحرّى – كعادته - : أن تكون النصيحة
مبنيّة على الكتاب والسنّة ، وأقوال الأئمة ؛ مبيِّنة للوسائل الشرعيّة
التي ( تحفظ ) الأمَّة ؛ ناهيك عن الفصاحة والحصافة .. لا زائدة على هذا !
وإننا نرى – اليوم - ( انتشار ) المقالات التي تحوي رسائل للحكام من باب (
النصح ) أو ( التنبيه ) ؛ ساعد على هذا ( اشتهار ) المواقع الإخبارية (
الديمقراطية ! ) ، والمنتديات ( الإجبارية ) ؛ والتي ( بعضُها ) – وللأسف –
تنشر المقالة على ( عواهنها ) – لغةً ، وأسلوباً ، ومضموناً ، وموضوعاً - ؛
بل ؛ قد تفتقد – أحياناً – للباقة ، واللياقة في الخطاب !!
ونقول لمن ( يرون ) أنفسهم ( أهلاً ) للنصيحة ومخاطبة الحكام : أهلاً بكم !
ولكن ؛ هل لكم أن تأخذوا من حيث أخذ أهل العلم ، وتذهبوا معهم ؟
وأنتم ترون – اليوم - : هذا ينصح للحكام ، وذاك ينبِّه أو .. قد ( يوجِّه! ) ، وآخر يُحذّر و .. قد ( يُنذر ! ) ، بلا منهج أو عِلم !
وأحياناً ؛ لا يخلو الأمر من حظ النفس وتتبع مناها .. بلفت أنظار العامّة
إلى ( مقالته ) من خلال عنوانها ؛ وهذا ينافي الإخلاص لله – تعالى –
بالنصيحة وإرادة الخير والصلاح ! فإلى متى ؟ وما هي نتائج ذلك ؟!
نصيحةٌ ثمينة :
قال الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :
' استعينوا بالله – سبحانه وتعالى – بما علمكم من شريعته ، ثم بحكمة الشيوخ
ذوي الثقة ، والأمانة ، والعلم ، والبرهان ؛ فاستعينوا بذلك على حماية
بلادكم من كيد أعدائها .
واعلموا أن الدُّنيا تَبَعٌ للدّين .. ' ( مستفادة من رسالة شيخنا الحلبي المذكورة ) إنّ الدُّنيا تَبَعٌ للدِّين .. .
أسأل الله تعالى أن يعلمنا ما ينفعنا ، وينفعنا بما علمنا ، وأن يرزقنا
الإخلاص في القول والعمل ، وأسأله – تعالى – أن يوفق حكام المسلمين لما فيه
الخير والصلاح ؛ وأن يجعل بلدنا خاصة وبلاد المسلمين عامة واحة أمن وأمان واستقرار .
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين




الموضوع الأصلى : نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) المصدر : منتديات رأفت الجندى الكاتب : أنس عنبي


توقيع : أنس عنبي






نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) Empty2012-04-20, 04:54
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
جندى فعال
الرتبه:
جندى فعال
الصورة الرمزية

Biso_basim

البيانات
احترام القوانين : نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) 5
عدد الرسائل : 516
الجنس : ذكر
البلد : مصر
الهوايه : الرسم
نقاط : 517

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: رد: نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) Empty2012-04-20, 04:54



نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة)


روووعه

لاهنت ع الطرح الرآآآقي

تحيتي




الموضوع الأصلى : نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) المصدر : منتديات رأفت الجندى الكاتب : Biso_basim


توقيع : Biso_basim






نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) Empty2012-04-26, 16:18
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
جندى فعال
الرتبه:
جندى فعال
الصورة الرمزية

midomesi

البيانات
احترام القوانين : نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) 5
عدد الرسائل : 549
الجنس : ذكر
البلد : egy
الهوايه : ماليش
نقاط : 549

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: رد: نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) Empty2012-04-26, 16:18



نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة)
كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير




الموضوع الأصلى : نَصيحَةُ الحُكَّامِ ! .. بَينَ الإحْكامِ والأحْكامِ .. ! (للأستاذ سعيد النواصرة) المصدر : منتديات رأفت الجندى الكاتب : midomesi


توقيع : midomesi







الــرد الســـريـع
..





Loading...