اللهم لك الحمد والشكر على الإيمان والقرآن.
اللهم لك الحمد على أن أرسلت إلينا أفضل رسلك، وأنزلت عليه أفضل كتبك، وأحسنها نظاماً في الدنيا والآخرة، وأفصحها كلاماً، وأبينها حلالاً وحراماً، وأعلاها مقاماً، كتاب عظيم الشأن، عظيم السلطان، مشرق البرهان، محفوظ من الزيادة والنقصان، (لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ) [فصلت:42] ، (كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ) [هود:1] .
اللهم لك الحمد على نعمك العظيمة، وآلائك الجسيمة، ولك الحمد والشكر على نعمك الظاهرة والباطنة التي لا يحصيها غيرك، ما علمنا منها وما لم نعلم، لك الحمد حتى ترضى، وإذا رضيت حمداً وشكراً لا ينتهي أُوْلاه، ولا يَنْفَد أُخْراه، إنك أنت الله لا إله إلا أنت، أهل الوفاء والحمد
اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربنا الي حبك اللهم اجعلنا من المتحابين فيك اللهم اجعلنا من اهل ظلك يوم لاظل الاظلك
يارب اجعل حبى لك فى قلبى عظيم حتى يكون إيمانى بمنهجك أعظم
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
على موضوعاتك الهادفه
جعل الله اعمالك فى ميزان حسناتك
ووفقنا الله جميعا الى العمل الصالح